- إنضم
- May 25, 2023
- المشاركات
- 4,704
حكايتي بدأت عندما كنت في ارابعه عشر من عمريحيث كان لنا جاره جميله جدا جدا و كانت تأتي الى منزلنا يوميا , وهي كانت متزوجهولها ولد وبنت يصغرونني سنا وكان زوجها كثير السفر وكلما كان يسافر تقضي معظم وقتهافي منزلنا وتأخد راحتها في الجلوس وحيث تكون رجليها مفتوحتين في أغلب الأوقات وعندما كنت أراها على هدا الحال كانت النار تشتعل بي وأحس بالألم من شده انتصاب زبيولا أستطيع مغادرة ألمنزل وكنت أجلس في أماكن حيث أستطيع النظر الى ما بين رجليها واستمر الوضع على هدا لمده طويله حيث أصبحت عاشق هذه السيده ولكن هي كانت في منتصف الثلاثين من العمر و أنا في الرابعه عشر وأصبحت لآأستطيع النوم وأنا أفكر بها وأرجعفي مخيلتي الى ما شفته من مفاتنها في ذلك اليوم , خصوصا لآنها تملك أجمل رجلين فيالدنيا وصدرها يشبه المرمر وبمجرد النظر الى طيزها المرسوم كأنه لوحه جميله , كنتأبلل ملآبس من شدة القذف واستمريت على هذا الوضع الى أن أصبح عمري الثامنه عشر وخلال هذه الفتره أحست هي ما في نفسي وأصبحت تتعمد الجلوس أمامي بطرق مغريه وفي بعض ألأحيان تطلب مني الذهاب الى منزلها لتصليح أشياء هناك وخصوصا الكهربائيات وكانت دائما تستقبلني بثياب النوم الشفافه جدا حيث كنت أرى معالم صدرها الرائع ومعالم طيزها وكسها المنتفخ بوضوح وكانت تتعمد الأنحناء أمامي بطريقه تكشف عن فخديها وطيزها ولكنني لم أكن أجرؤ على الأقدام على أي شي ولكن زبي كان يحكي لها الحكايه فهو منتصب دائما وأنا معها وهي تستطيع رؤيت ذلك بوضوح ولكنها لم تقدم على شيء بل كانت تفتعل أشياء وتقترب مني وتجعل جسمها يلاصق جسمي وتزيدني اشتعالا وكلما حدث هدا كنت أتصبب عرقا وينتصب زبي أكثر وأرتبك , وأعتقد أنها كانت تفرح لهدا , وفي يوم من ألأيام عندما كان عمري قد تجاوز الثامنه عشر , كان زوجها مسافر كعادته , اتصلت فيالبيت وطلبتني وطلبت مني أن أوصل أولادها الا النادي فطبعا لبيت النداء , وعندم اذهبت الى منزلهم لأوصل ألأولاد فتحت لى الباب وهي ترتدي قميص نوم شفاف وقصير جدا وعندما استدارت لتستعجل أولادها رأيت طيزها بكل وضوح وحصل بي ما يحصل دائما من عرق وأرتباك و ولكنها استدارت ناحيتي مره ثانيه وسألتني ان كنت مشغول بعد توصيل ألأولاد فقلت لا فقالت أريد منك المساعده بعمل شيء في المنزل فقلت طبعا سأوصل الأولاد وأعو درأسا, وهنا حضر ألأولاد وللمفاجأه أرسلت معهم الشغاله لتصبح وحدها في المنزل وعندها أخذت ألأولاد والشغاله وبسرعه البرق رجعت لها وعندما وصلت وكانت ترتدي نفس قميص النوم طلبت مني عمل بعض الأشياء لها وقالت لي أنها سوف تأخد حمام بينما أنا أصلح الأشياء وكان الحمام داخل غرفه النوم الرئيسيه وطبعا أنا لم أستطع تصليح أي شيء وكنت متوتر ولكن الوضع لم يطول فخلال خمسه دقائق سمعت باب الحمام ينفتح وهي تناديني وعندما وصلت عندها كانت ترتدي منشفه تلفها على جسمها وتغطي صدرها ولكنها قصيره جدا حيث تغطي نصف طيزها ويظهر النصف الأخر بوضوح وقالت لي أنها أحست بدوخه داخل الحماموعندها سقطت على الأرض فقمت بحملها ووضعها على السرير وأثناء ذلك سقطت المنشفه عنها وأصبحت عاريه تماما وها أنا أقف أمامها ومرتبك جدا لا أعلم ما يمكن عمله فهي عاريهأمامي وصدرها الجميل وكسها المحلوق والخالي من الشعر تماما أمامي , ولكن قمت بتغطيت جسمها وأحضرت زجاجه عطر وأخدت بوضع العطر على وجهها لكي تفيق من ألأغماء وبعد لحظات تنفست بقوه وفتحت عينيها وضمتنى اليها بقوه شديده وهنا وبلى شعور قبلتها قبله طويلهمن فمها ورأسا أحسست بلسانها داخل فمي ونمت بجانبها على السرير وتقبيلها في كل مكانفي وجهها الجميل ورقبتها وعوده الى فمها وهي تفعل نفس الشىء ومددت يدي على صدرها وبدأت في العب وأحسست بالحلمات وهي تتصلب ومن ثم أخدت أقبل وألحس صدرها وهي تتأوه وذهبت يدي الى كسها حيث كان مبلل من شده هيجانها وادا بأصبعي ينزلق داخل الكس وبدأتهي بأصدار ألأصوات والغنج وهنا أحسست بيدها تمتد على زبي ألمنتصب كالحديد وتأخد بأخراجه وأخدت بالعب به فقمت وقربت زبى الى فمها ولم تتردد دقيقه واحده بأخده داخل فمها وأخدت تمص بشده وقمت بتفريغ حموله كبيره جدا في فمها ورأيت المني يخرج منأطراف فمها من كثرته , وبعدها قامت الى الحمام لتغسله واستلقيت أنا على الفراش وبمجرد عودتها قام زبي بألانتصاب ثانيا وكانت شده الأنتصاب أكثر من ألأول وهنا أخدت زبي بيدها تفرك به وأنا أفرك يدي على كسها وبعد قليل تدحرجت فوقها ومسكت هي زبي ووضعته داخل كسها وبدأ النيك واستمريت بنيكها أكثر من نصف ساعه وكانت تصرخ وتغنج طول الوقت وكان كسها يلتهم زبي الكبير التهام وكأنني أشعر بأنها تمص زبي بكسها وعندما ارت أن أقدف حمولتي قالت أنها تريدها في الداخل ولم أتردد فملأت كسها , وبعدها نمنا على الفراش لمده حوالي ربع ساعه من غير كلام وبعدها انقلبت هي لتنامعلى بطنها ويال الهول هده الطيز التى كنت أتمنا رؤيتها لمده سنين ها هي عاريه تماما أمامي فوضعت يدي بين فخديها وأصبحت ألمس كسها وبطريق عودتي ألمس طيزها وفتحت شرجها وجسمها الجميل يتلوا تحتى ومدت يدها لتلمس زبي وتتحسسه وكان منتصب تماما فأخدت تفركه بيدها وهي لاتزال نائمه على بطنها وهنا قمت ووضعت شيء من البصاق على فتحت الشرج وانقلبت عليها لأأنيكها من الخلف وعندما لامس زبي فتحت طيزها قالت لي ماذا تفعل هل تحبها من الخلف فقلت جدا جدا و فقالت احضر بعض من الفازلين انه هناك وعندما أحضرته قالت ضع كميه كبيره لأن زبك كبير وسوف تألمنى وفعلا وضعت كميه كبيره وقامتهي بوضع كميه على زبي وركبت فوقها وادخلت زبي المنتصب في طيزها بلطف أولا ومن ثم أدخله كله داخل طيزها وكانت تصرخ صراخ لم أسمعه من قبل ولكن لم تكن تريدني أن أخرجهمن طيزها وبقيت أنيك طيزها لمده حوالي نصف ساعه ثانيه الى أن أفرغت حمولتي في طيزها , ومن ثم أخدنا حمام سويا واعترفت لي أنها لم يكن مغمى عليها بل أفتعلت دالك لكيأنيكها وقالت لي انها أرادت هدا مند زمن واعترفت انها كانت تعلم ما في نفسي دائما ومن هنا بدأت علا قتنا تنموا فلمده طويله كنت أنيكها يومين وأصبحت تعشق نيك الطيز وتطلبه منى دائما.