مرحبًا بك في منتديات نودزاوي

سجل عضويتك الان وتمتع بمشاهده المحتوي علي المنتدي بدون اي اعلانات مزعجه والتواصل مع الاعضاء والعديد من المميزات

التسجيل الان!

مكتملة سحاق مش قادره أوصف شعوري


دكتور نودزاوي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
مشرف
ناشر أفلام
ناشر صور
ناشر قصص
ناشر محتوي
إنضم
May 25, 2023
المشاركات
4,733
عدت لغرفة مكتبي راكضة و أغلقت بابها خلفي . جلست و أنا في غاية الإرتباك و الغضب . قال أني حبيبته ! و كانت نظرات عينيه بها بريق مثير غريب . إنه الدكتور غسان رئيسي بالشركة . كنت قبل دقائق في مكتبه نبحث موضوع جلسات مجلس الإدارة المقبل كالعادة في الصباح قبل حضور باقي الموظفين حين غير مجرى الحديث ليقول أنه يحبني .
إسمي سناء و عمري ٢٣ سنة . يقول الجميع أني جميلة و أنا أيضاً رشيقة الجسم أحب الرياضة مثل كرة السلة و السباحة و السكواش . و تعتبر صديقاتي إن جسمي متناسق جداً، و لو أن ثديي صغيرين نسبة لبنات عمان – ألأردن – و كذلك ردفي . عيناي عسلتي اللون و كذلك شعري . و طولي ١٥٥ سم . أنهيت منذ سنة دراستي الجامعية و التحقت بشركة كبرى بعمان ريمابوظيفة سكرتيرة تنفيذية . أحببت عملي خاصة و أن زملائي و زميلاتي يعاملوني بكل احترام فالجو يكاد أن يخلو من الغيرة و الشائعات . الجو جو عمل . و سبب هذا الوضع مدير الشركة ، رئيسي ، و الذي يبلغ من العمر ٥٥ سنة الذي يعامل كل الموظفين و الموظفات بغاية الإحترام و خلق وضعاً مبنياً على الثقة و الكفاءات تعطى لذوي الجدارة دون تحيز أو محسوبيات . يحمل المدير شهادة الدكتوراه بالإقتصاد من جامعة أمريكية و يعطي محاضرات بالجامعة الأردنية و هو أيضاً رياضي الجسم ، طوله ١٧٥ سم و خالي من السمنه التي ترافق الرجال في عمره ، يبدو كجاري جرانت بشعره الذي بدأ المشيب يغزوه . و أجمل ما به بسمته و عيناه السوداويتين خلف نظارة القراءة . إسمه غسان ، و الجميع يخاطبه الدكتور غسان; و يعامل الموظفين بذات الطريقة : الأخ فلان;الأخت فلانه، آنسة فلانة; ،;سيد فلان. نادراً ما ينطق الإسم لوحده . و هو متزوج من سيدة جميلة و لهم ثلاثة أبناء .
كنت قد لاحظت لفترة أنه يخاطبني;مدموزيل سناء; لا;آنسة سناء; كما كان يفعل و كما يخاطب السكرتيرات و باقي الموظفات . لا أعرف إذا ما لاحظ أحد غيري ذلك ، لكن لا شك أنه كان يفعل ذلك عن قصد ، ربما ليقول لي بطريقته الخاصة أن مسرور بعملي ، فالجميع يؤكد أنه على عكس مديرين شركات أخرى فإن الدكتور غسان لا يستعمل نفوذه ليصل لإشباع رغبات أو ليغش على زوجته . و كعادته فإنه أول من يحضر إلى مكتبه في الصباح و آخر من يغادره في المساء . عينني منذ فترة سكرتيرة مجلس الإدارة .. و ها هو في ذلك الصباح يفاجئني بكلمة أحبك
جلست في مكتبي مشوشة الفكر أفكر في الإستقالة عندما سمعت نقراً خفيفاً على الباب و صوته يقول :; سناء ! إفتحي الباب من فضلك كان ردي التلقائي : مش فاتحة أتركني لحالي أصر بالنقر . ياللعنيد الجريء ! إتجهت نحو الباب و ما أن فتحته حتى أخذني بذراعية و طبع قبلة على فمي . حاولت التخلص من بين ذراعية لكن مقوامتي كانت فاشلة إذ للمرة الأولى في حياتي تلمس شفتاي شفتي رجل في قبلة . حاولت التخلص من بين ذراعيه فلم أقدر لكن بعد دقائق من قبلته أبعد شفتيه عن فمي قائلاً مرة أخرى سناء أنا بحبك !
;بس مش معقول ! و إنت بسن والدي و متزوج كمان !;
مظبوط اللي بتحكي . أنا كمان مش مصدق حالي . طول الوقت بفكر فيكى
;لو بتحترمني ما بتحكيش هيك;;أنا أعبد الأرض اللي إنتي بتمشي عليها . في إحترام أكثر من هيك ؟;;من فضلك ، إتركني لوحدي;
أوامر الست;
تركني واقفة على باب مكتبي و أنا ذاهلة لا أعرف تماماَ ما جرى ! شعرت الأرض تدور من حولي من المفجأة فغادرت غرفة االمكتب و أخذت المصعد للطابق الأرضي نحو الكافتيريا لأتناول وحدي فنجان قهوة . هل حقاً يحبني ؟ و باستثناء أحداث الصباح كان يوماً طويلاً مملاً . بعد الدوام عدت لبيتنا و أنا في غاية الإرهاق . لم أتحدث الشيء الكثير مع والدي و مع شقيقتي ريما التي تصغرني بسنتين خلال العشاء . و كنت صامتة أمام التلفزيون في الوقت الذي كان والدي يبدلان هدومهما للخروج لقضاء أمسية مع بعض الأصدقاء . و ما أن غادرا المنزل حتى كنا ، أنا و ريما ، في قمصان النوم كل منا على فراشها نشاهد التلفريون الصغير في غرفة نومنا . منذ صغرنا تشاركنا غرفة النوم و كانت لنا غرفة نوم أخرى للألعاب و التي أصبحت بعد ذلك غرفة الدراسة و الكومبيوتر . و كالمعتاد هناك كلام قليل خلال مشاهدة التلفريون إلى أن سألتني ريما; في شي مزعلك ؟ مش على عادتك; أجبت أولاً;لأ ما فيش لكني غيرت رأيي و قلت بهدوء
اليوم الدكتور غسان باسني;;شو بتقولي ؟ على شفايفك ؟
أيوه على شفايفي . فين لكان ؟;
واو ! أول مرة بتنباس عاشفايفك ؟
طبعاً أول مرة; قلت باستغراب .
و كيف كانت ؟ قولي كل شي
إيش بتحكي يا عبيطة ؟ الدكتور غسان متزوج و عنده ولاد;
مظبوط ! بس بدي أعرف كيف كانت طعمة البوسة ! يا ريت يجي واحد يبوسني
أهي بوسة ! عبطني و باسني . صار يمص شفايفي . حاول يفتح تمي بس ما خلتيش;آخ عالحب;عدنا إلى برنامج التلفزيون و فجأة و دون إنذار قطعت ريما حبل الصمت قائلة :; سناء ممكن توريني كيف باسك نظرت إليها باستغراب شو في أوري . أهو باسني و خلاص ! ما عمرك شوفتي البوس في الأفلام ؟
لأ شفت . بس في شوف و في ممارسة و طعم
إيش اللي بتقصديه ؟ أبوسك يعني ؟ شو إنتي مجنونه ؟ و اللا من هدول البنات
و شو فيها يعني مش إحنا خوات ؟ و أنا مش منهم هدول هالبنات
نظرت إليها باشمئزاز . المجنونة تريردني أن أقبلها و غسان ييحبني . هل انقلبت الدنيا على رأساً على عقب ؟ نهضت ريما من تختها و جلست على تختي . كنت منبطحة على جانبي و يدي على خاصرتي . حسست على ذراعي بلطف هامسة : سناء ! إعتبريني غسان و أنا باعتبرك فارس الأحلام يا سلام و لك مجنونه ! رفعت رأسي تجاه رأسها الذي خفضته حتى تتقابل شفاهنا فطبعت قبلة سريعة خاطفة ثم أبعدت رأسي و أنا أقول ضاحكةأهو ! عجبك ؟ .طبعاً لأ;
وضعت ريما رأسي بين راحتيها و ألتحمت شفتاها بشفتي في قبلة طويلة رقيقة ! ثم أبعدت شفتيها كما لو كانت خبيرة حتى أني شعرت بأسنانها تداعب شفتي و تلقائياً فتحت فمي ليستقبل لعابها الذكي و وجدت نفسي على ظهري و هي فوقي تقبل أحدانا الأخرى نستقي شدانا و يكتشف لسانينا خبايا ثغرينا و كأنهما أيضاً في عناق لذيذ . لا شك أننا دون أن ندر قد تعلمنا الكثير من أفلام السينما و برامج التلفزيون . و كانت ريما في قبلاتها تتناوب بين شفتي و وخدي و جبيني ! ثم أبعدت ريما رأسها و حدقت بعيني :; واو ! البوس حقيقة بيجنن ! مش قادره أوصف شعوري !. أجبتها ببرود مستعمل :;هياتك عرفتي بس غسان ما حطش لسانه في تمي ! و ما كنتش بخليه ! يه إرجعي لتختك ! حبيبتي طبعت ريما قبلة على جبيني و عادت لفراشها هامسة تصبح على خير يا فارس الأحلام !
لم أنم جيدآً تلك الليلة . كاد كيلوتي أن يغرق من الإفرازات التي انفجرت من بين فخذي نتيجة قبلاتي مع ريما مصحوباً بنوع من الشعور بالإثم . و في اليوم التالي لم تلتق أعيننا و كأن الواحدة خجلانه من الأخرى لما جرى في الليلة السابقة . غادرت ريما البيت قبلي فتوجهت لحمامنا المشترك لأتأكد من شيء . أغلقت الباب خلفي و رفعت غطاء سلة الغسيل لأجد كيلوت ريما الزهري مبتلاً أيضاً من إفرازاتها ! وضعت الكيلوت بقرب أنفي أستنشق رائحته التي كان لها رائحة الخل و بدون شعور مررت بلساني فوق القماش الداخلي لأختبر طعمه . و أنا في غاية التهيج . سمعت قرعاً على الباب;سناء مالك شي ؟;لأ ماما ما فيش ! أعدت الكيلوت للسلة و ضربت دورة المياه . غسلت يدي و توجهت للمكتب .
في المكتب تفاديت الدكتور غسان و هو أيضاً تفاداني
كان الجو مشحوناً بالكهرباء في سهرة الليلة المعتادة : عشاء ثم التلفزيون و لا أعتقد أن ريما مثلي قد تابعت البرامج . كانت البرامج كلها عبارة عن صور متحركة و إعلانات مملة . لقد كان فكري في غسان و شعوري بالذنب مصحوباً بنوع من اللذة مما حصل بيني و بين ريما . و بعد ذلك في غرفة نومنا كنت حريصة أن أخفي ارتباكي و خجلي إذ للمرة الأولى انتابني شعور غريب و أنا أخلع ملابسي لأرتدي قميص النوم و لا بد ريما أيضاَ . كنا تختلس النظرات نحو جسدينا نقارن ما أعطتنا الطبيعة . و بعد دقائق كانت كل منا في فراشها . أطفأنا النور . سألتني ريما هامسة إذا ما شعرت بالذنب بعد الذي جرى . اعترفت لها أنني شعرت بلذة غريبة لدى تبادلنا القبل; و أنا كمان ! كان ردها . ثم أضافت بصراحة كنت أنقط بين رجلي ! خفت إني … على حالي .. عارفة شو قصدي شي طبيعي ؟ أيوه ؟ آ طبيعي و أنا كمان كنت غرقانه ! تصبحي عاخير حبيبتي ! وإنتي من أهله حبيتي سنسونه ! بعد دقائق قليلة نهضت من فراشي لأذهب للحمام و لما عدت كانت ريما بالباب و ما أن دخلت الغرفة حتى أغلقت الباب و أخذتني بذراعيها و وضعت شفتيها على فمي و أخذت تمص شفتي . بادلتها القبلة و أنا أحاول التملص من بين ذراعيها و أخيراً انفصل فمانا . قلت بصوت منخفض : ريما شو يا مجنونه بيسمعونا ! فقالت لأ مش حيسمعوا ! نومهم تقيل ! بس قوليلي هيك باسك غسان عالباب ؟ كان ردي و أنا أمشي نحو تختي إنتي متهوره ! لم تمالي فما أن استلقيت على فراشي حتى شعرت ريما تنضم لي و بدأت تقبلني خلف عنقي ، حاولت المقاومة لكن بفشل ذريع إذ سرعان ما كنا نقبل بعض و شفانا منفرجة كالأحباء;سناء ! بحبك كان همسها . و كان كل من لعابها و لسانها في غاية العذوبة مما جعلني أنسى و أنا أحتضنها أنها شقيقتي و فتاة مثلي فأنا لست سحاقية . ربما كانت ريما سحاقية . لا شك أنها كانت المتحكمة بالوضع و كانت تعرف تماماً معنى الوضع الذي نحن به . إستمرت قبلاتها تنهال على شفتي و وجهي و عنقي ثم رفعت رجلها اليمنى لتضعها على فخذي . و بغاية الحذر كانت أصابعها كاللص تفك أزرار قميص نومي و قبل أن أدري كانت يدها تلمس نهدي فانتصبت الحلمتان ثم انهالت عليهما تقبلهما و تلحسمها و وضعت يديها على ردفي شادة الجزء الأسفل من جسدها على جسدي . شعرت و كأنني مستلقية بجانب فرن من نار جميلة تملأ جسدي بحرارة مثيرة تدفق الأنهار بين رجلي . و وجدت نفسي أرد معروفها فأفك أزرار قميصها لأقبل بدوري نهديها و حلمتيهما الشهيتين .
نحن الأن على طريق اللا عودة . نمنا تحضنن الواحدة منا الأخرى حتى الصباح .
في خلال أيام انقلبت حياتي رأساً على عقب . رجل كبير بسن والدي يقبلني و شقيقتي الصغرى تدفعها الجرأة و حب الإكتشاف إلى تقبيلي و لمس ثديي و مص حلمتيهما . و الأدهى أني بادلتها قبلاتها و تجرأها . أصبحت غرفة نومنا غرفة حبيبتين لا غرفة نوم شقيقتين . و على الرغم من أن ريما ادعت عندما قبلتني المرة الأولى أنها كانت تريد أن تذوق طعم القبلة إلا أنها أثبتت لي أنها خبيرة و صرت أشك أنها سحاقية و لها خبرة في جنس البنات . و أما أنا فقد بدا لي أني ثنائية أحب الرجال و أعشق شقيقتي . قررت أن أبوح لريما بمخاوفي . كانت تلك الأفكار تدور في خاطري طوال اليوم و أنا في مكتبي إلى أن قطعتها سكرتيرة المدير تعلن أن الدكتنو غسان يريد أن الحديث معي بشأن الإجتماع التخطيطي السنوي لمجلس الإدارة . و في أقل من دقيقة كنت في مكتبه . كان حديثنا مقتصراً على برنامج المجلس السنوي و الذي يستغرق ثلاثة أيام . و قرب انتهاء الآجتماع أخبرني الدكتور غسان أن الإجتماع سيعقد في فندق الماريوت في العقبة و علي الإتصال بإدارة الفندق لأجراء جميع الترتيبات بما فيهم قاعة الإجتماعات و غرفة نوم لإثنين لكل عضو و غرفة لي . و كان الحجز ثلاثة ليالي لجميع الأعضاء و خمسة لي و للدكتور غسان . نصل قبل وصول الأعضاء !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى