مكتملة صديق خان صديقة وناك مراته واخته وحماته

[دكتور نودزاوي]

انا اسمى ساهر وعمرى 21 سنه ومتزوج ويعيش معايا فى البيت اختى وامى وزوجتى

وانا دائما السفر الى كل محافظات مصر للان شغلى يتطلب منى ذالك بعمل مندوب مبيعات ادوية

المهم كان لى صديق حميم وشهم وراجل الوحيد اللى كنت اسمح له بدخول بيتى فى غيابى

حماتى ليست كبيرة فى السن 40 سنه واختى مطلقة لعدم الخلفة وعمرها 25 سنه وزوجتى 23 سنه

وانا كنت متفق مع صديقى انه يخلى باله عليهم يعنى لو احتاجوا شيى يقف بجانبهم

نسيت اقول لكم ان صاحبى هذا كان عمرة 35 سنه وغير متزوج وهو وسيم جدا وشاب بمعنى الكلمة

طول وعرض ورياضى

فى يوم اتصلت به حماتى وقالتله عايزاك تروح معايا مشوار

حضر صديقى واخذ حماتى وذهب بها وهما فى الطريق قالت حماتى عايزة استريح شوية واشرب حاجة

جلسوا فى كافيتريا واخذوا يتخدثون مع بعض واعترفت حماتى بحبها لصديقى

صديقى طبعا كانت مفاجاءة له لما سمع الكلام ده من حماتى

وقال لها وانا كمان بحبك جدا لكن لم استطيع الكلام علشان خاطر صاحبى

حماتى قالت طيب ايه رايك نروح البيت عندك احسن علشان نقعد مع بعض على راحتنا

روحنا البيت واحضرت غذاء ومشروبات واكلنا مع بعض

ووجد الست سحبتى من يدى الى غرفة النوم ودخلنا ونمنا مع بعض وكانت احلى ليلة معاه

المهم روحتها البيت واتفقنا على موعد اخر

بعدها بيومان اتصلت اخت صديقى وقالت ممكن اشوفك عايزة اتكلم معاك شوية

روحت البيت وعقد معاها واخذت تتحدث معايا عن الوحدة وظروف طلاقها وانها ليس لها اى ذنبهذة ارادت ******

ووجدها تعترف لى بحبها وكانت صدمة لى ولايمكن اعترف لها بانى احب حماة خوها

قلت لها انا لم اتصور ابداء انك تحبينى

قالت لى من اول ماشوفتك حبيتك

احنا لازم نقعد مع بعض ونتكلم بس مايكنش فى مكان عام خليها فى شقتك احسن

قلت لها تحت امرك قالت طيب نخلى المقابله بعد بكرة يعنى الخميس

وبالفعل فى الموعد المحدد وجد اخت صديقى حضرت اليه فى بيتى

وفى نفس الطريقة اكل وشرب ونوم

ايضا لاحظت زوجة صديقى بتغازلنى

كان بيتهيئلى انها عارفة كل شيى

لكن حدثت المفاجاءة الكبرى طيب حماة صديقى ماشى اخته ماشى لكن مراته

هى دى اللى تبقى خيانه مابعدها خيانة

المهم اتصلت بيه مرات صديقى وقالتلى سوف احضر اليك فى البيت للان عندى مشكله وعيزاك تساعدنى فيها

قلت لها حاضر انا منتظرك

حضرت وبدات فى الاغراءات وانا اقاوم ولكن لكل راجل حدود فى المقاومة من الاغراءات خصوصا لما تكون واحدة ست

المهم انهرت ومارست معاها

وبكده بقيت امارس الجنس معاهم الثلاثة دون ان يعرفوا

وكان صديقى يحضر من السفر واتقابل معاه واقله حماتك واختكوزوجتك مش راحمنى كل شوية مشاوير وطلبات

قالى معلش انت راجلهم التانى بعدى انت كانى انا موجود فى البيت

واستمر الحال على هذا المنوال حتى كررت الزواج من حماته
لانها ست كلها خبرة ومتعه وبتعرف تشبع جنسيا بحق