لست أبالغ أبدا فقد کنت في بدايات بلوغي أشبه بأنثى من فرط جمالي وکوني أملسا ولذلك کنت ملاحقا من الجنسين لکن لابد أن أعترف بأن الذکور هم الذين سبقوا الاناث في فتح قلاعي ونيکي کما يريدون. في تلك الايام سافرت مع خالي من الموصل الى بغداد وذلك لإنجاز معاملة تتعلق بأملاك لعائلتي ولأن خالي کان رجلا...